سبل الإستفادة من الإجازة
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه , ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا , من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا , وأشهد ألا إله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله , صل اللهم وسلم عليه وعلى آله الأطهار وصحابته الأبرار. أما بعد أيها المسلمون : يحسن بنا ونحن في هذه الإجازة الكلام على هذه الفترة الحرجة التي يمر بها الشباب من الجنسين ، والتي تعتبر مفرق طرق ، ونقطة تحول في انحراف الكثير من الشباب ، فهم يتمتعون بقوة في أبدانهم ، وصحة في أجسادهم ، ونضوجاً في غرائزهم ، تجتمع هذه كلها مع فراغ قاتل ، وفكر هائم ، يقول عليه الصلاة والسلام : " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ " إن الشباب المسلم أحوج أهل الأرض إلى مربين أمناء ، يدركون استغلال قوته في الخير ، وتهذيب غرائزه فيما أباح الله ، بلا تمرد ولا انزلاق .وإن لم تجد هذه القوى ، وتلك الطاقات؛ عناية من المربين وتوجيهاً من الناصحين ، فإنها ستكون عامل هدم ، ومعول فساد في المجتمع ، بحيث لايؤيهم إلا الطرق والممرات ، فيزعجون ويضايقون ، وتكون لهم الطرق مدارس شيطانية تعلمهم كل بذئ من القول وقبيح من الفعل.
إن مرحلة الشباب من أخطر المراحل في حياة الناس ، لأنها مرحلة قوة بين ضعفين ، ضعف الطفولة ، وضعف الشيخوخة ، ولما كان الشباب من العمر وسيسأل الإنسان عن عمره ، فإن رسول الله r خص الشباب في قوله :" لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن خمس ، وذكر منها : وعن شبابه فيما أبلاه " ولذا على الشباب أن يدركوا أن حياة الإنسان أنفاس تتردد وتتعدد وآمال تضيع إن لم تحدد، إن من أكبر علامات المقت إضاعة الوقت ، حرام والله أن يعيش شباب في عمر الزهور عيشة الّلامبالي بوقته ، فهو يقطعه باللهو الباطل ، والأمر الحقير ..حرام والله أن يألف شباب الأمة وهم أصحاء أقوياء النوم حتى الضحى أو ما بعد الضحى ، تطلع عليهم الشمس وتتوسط في كبد السماء ، وهم يغطون في نوم عميق ، قد بال الشيطان في آذانهم ، إذا قام أحدهم ، فإذا هو هزيل القوى ، ثقيل الخطى ، ضيق النفس كسلان على حين تطلع الشمس على قوم آخرين من غير أهل الإسلام وهم منهمكون في وسائل معاشهم ، وتدبير شئونهم، إن سنن الله في كونه تأبى إلا أن يعطى كل امرئ حسب استعداده وجده وعمله, فهل يليق هذا بأمة خلقت لقيادة البشرية بأسرها ! ووجدت لتكون شاهدة على الناس يوم يقوم الناس لربهم ؟ هل يليق ذلك بأمة شرفت بحمل أعظم رسالة ! وحملت أثقل أمانة ! وأنيط بها أضخم مسؤولية ، وأكبر تكليف !؟ ألستم يا شباب أبناء قوم كانوا على أوقاتهم أشد حرصا من حرص أحدكم على الدينار والدرهم ، هذا ابن مسعود t يقول : ( ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت فيه شمسه ، نقص فيه أجلي ، ولم يزد فيه عملي )، ونقل عن الإمام أبو يوسف القاضي يعقوب بن إبراهيم يُباحث وهو في النزع بعض عُوَّاده في مسألة فقهية ، رجاء النفع بها لمستفيد أو متعلم ولا يخلي اللحظة الأخيرة من لحظات حياته من كسبها في مذاكرة علم وإفادة واستفادة. لقد كان أسلافنا الأوائل يُسابقون الساعات ، ويبادرون اللحظات ، ضناً منهم بالوقت ، وحرصاً على أن لا يذهب منهم هدراً .ولقد أورث ذلك نتائج أشبه بالمعجزات ، وإذا بالإنجازات قريبة من الخيال ، فحسبك منها حركة الفتوحات التي كانت على قدم وساق وخيول المسلمين التي أزْكَمَ أنوفها غبار المعارك وأعلى صهيلها الكر و الفر ، فضلاً عن خطوات في تربية وإعداد النشء الجديد ناهيك عن وثبة بعيدة المدى في التصنيف والتأليف والابتكار هكذا كانت أحوالهم يوم عرفوا قيمة الزمن ، وهكذا كانت إنجازاتهم يوم اتسعت مداركهم ونضجت عقولهم ..وإذا كان هذا تاريخ أسلافنا الأوائل وهكذا كانوا ..فإننا مطالبون بالإقتداء بهم ، وذلك باستثمار كل دقيقة وثانية من عمر الزمن نتقرب فيها إلى الله Y ونسابق إلى جنته و موعوده من خلال تربية ذواتنا ، وإعداد الآخرين حتى تكون قادرة على العطاء بلا حدود ..
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم , بسم الله الرحمن الرحيم , والعصر , إن الإنسان لفي خسر , إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات , وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر.
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم
الخطبة الثانية
الحمد لله على نعمائه والشكر له على إحسانه, والصلاة والسلام على نبي الرحمة وآله , أما بعد: إن البدائل متاحة ، والمجالات مفتوحة لاستثمار الوقت ، وشغل الفراغ فإليك هذه الخيارات المتنوعة ، والبدائل المتعددة لتختار لنفسك منها ما يناسبك ويلائمك
أولاً : الإستفادة من البرامج التربوية والرحلات العلمية التي قد تقوم بها بعض الجمعيات والأفواج. ثانياً : مدارس تحفيظ القرآن الكريم التي تعتبر مشعل هداية ، ومحصن تربية ، ومائدة من موائد القرآن التي ينهل منها الناهلون الآداب الفاضلة ، والأخلاق الحميدة ، والصفات العالية ،وإن خير ما اشتغل به المشتغلون من أعمال القرب كتاب الله تعلما وتعليما ، وذلك مصداقا لقول المصطفى r : ( أهل القرآن هم أهل الله وخاصته ) فاحرص على المشاركة فيها وإلحاق أبناءك في صفوفها ..ثالثاً : حلق الذكر ومجالسة العلماء ، تلك المجالس التي تبحث عنها الملائكة الكرام ..تلك المجالس التي تحفها الملائكة ، وتغشاها الرحمة ، وتنزل عليها السكينة ، ويذكر الله أهلها فيمن عنده ، وهذا لا يتعارض مع الإجازة فقد كانت سياحة أسلافنا رحمهم الله في طلب العلم ومجالسة أهله
رابعاً: الإشتغال بعمل يكتسب منه عيشا ويحفظ به ماء وجهه من طلب الآخرين وهذا من السعي المحمود فقد جاء في الأثر – ان المؤمن لا يرى إلا ساعيا إما درهم لمعاشه أو حسنة لمعاده -
وأخيراً : إن من أمضى يوماً من أيام عمره في غير حق قضاه ، أو فرض أداه ، أو علم اكتسبه ، أو فعل محمود صنعه فقد عق يومه وظلم نفسه،
والله أسأل أن يصلح أحوالنا وأحوال المسلمين وأن يوفقنا للعمل النافع والعمل الصالح وأن يبارك لنا في أوقاتنا وأعمارنا إنه على ذلك قدير وبالإجابة جدير,وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وآله الأطهار وصحابته الأبرار.
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه , وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه .
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار .
عبـاد الله.
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه , ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا , من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا , وأشهد ألا إله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله , صل اللهم وسلم عليه وعلى آله الأطهار وصحابته الأبرار. أما بعد أيها المسلمون : يحسن بنا ونحن في هذه الإجازة الكلام على هذه الفترة الحرجة التي يمر بها الشباب من الجنسين ، والتي تعتبر مفرق طرق ، ونقطة تحول في انحراف الكثير من الشباب ، فهم يتمتعون بقوة في أبدانهم ، وصحة في أجسادهم ، ونضوجاً في غرائزهم ، تجتمع هذه كلها مع فراغ قاتل ، وفكر هائم ، يقول عليه الصلاة والسلام : " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ " إن الشباب المسلم أحوج أهل الأرض إلى مربين أمناء ، يدركون استغلال قوته في الخير ، وتهذيب غرائزه فيما أباح الله ، بلا تمرد ولا انزلاق .وإن لم تجد هذه القوى ، وتلك الطاقات؛ عناية من المربين وتوجيهاً من الناصحين ، فإنها ستكون عامل هدم ، ومعول فساد في المجتمع ، بحيث لايؤيهم إلا الطرق والممرات ، فيزعجون ويضايقون ، وتكون لهم الطرق مدارس شيطانية تعلمهم كل بذئ من القول وقبيح من الفعل.
إن مرحلة الشباب من أخطر المراحل في حياة الناس ، لأنها مرحلة قوة بين ضعفين ، ضعف الطفولة ، وضعف الشيخوخة ، ولما كان الشباب من العمر وسيسأل الإنسان عن عمره ، فإن رسول الله r خص الشباب في قوله :" لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن خمس ، وذكر منها : وعن شبابه فيما أبلاه " ولذا على الشباب أن يدركوا أن حياة الإنسان أنفاس تتردد وتتعدد وآمال تضيع إن لم تحدد، إن من أكبر علامات المقت إضاعة الوقت ، حرام والله أن يعيش شباب في عمر الزهور عيشة الّلامبالي بوقته ، فهو يقطعه باللهو الباطل ، والأمر الحقير ..حرام والله أن يألف شباب الأمة وهم أصحاء أقوياء النوم حتى الضحى أو ما بعد الضحى ، تطلع عليهم الشمس وتتوسط في كبد السماء ، وهم يغطون في نوم عميق ، قد بال الشيطان في آذانهم ، إذا قام أحدهم ، فإذا هو هزيل القوى ، ثقيل الخطى ، ضيق النفس كسلان على حين تطلع الشمس على قوم آخرين من غير أهل الإسلام وهم منهمكون في وسائل معاشهم ، وتدبير شئونهم، إن سنن الله في كونه تأبى إلا أن يعطى كل امرئ حسب استعداده وجده وعمله, فهل يليق هذا بأمة خلقت لقيادة البشرية بأسرها ! ووجدت لتكون شاهدة على الناس يوم يقوم الناس لربهم ؟ هل يليق ذلك بأمة شرفت بحمل أعظم رسالة ! وحملت أثقل أمانة ! وأنيط بها أضخم مسؤولية ، وأكبر تكليف !؟ ألستم يا شباب أبناء قوم كانوا على أوقاتهم أشد حرصا من حرص أحدكم على الدينار والدرهم ، هذا ابن مسعود t يقول : ( ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت فيه شمسه ، نقص فيه أجلي ، ولم يزد فيه عملي )، ونقل عن الإمام أبو يوسف القاضي يعقوب بن إبراهيم يُباحث وهو في النزع بعض عُوَّاده في مسألة فقهية ، رجاء النفع بها لمستفيد أو متعلم ولا يخلي اللحظة الأخيرة من لحظات حياته من كسبها في مذاكرة علم وإفادة واستفادة. لقد كان أسلافنا الأوائل يُسابقون الساعات ، ويبادرون اللحظات ، ضناً منهم بالوقت ، وحرصاً على أن لا يذهب منهم هدراً .ولقد أورث ذلك نتائج أشبه بالمعجزات ، وإذا بالإنجازات قريبة من الخيال ، فحسبك منها حركة الفتوحات التي كانت على قدم وساق وخيول المسلمين التي أزْكَمَ أنوفها غبار المعارك وأعلى صهيلها الكر و الفر ، فضلاً عن خطوات في تربية وإعداد النشء الجديد ناهيك عن وثبة بعيدة المدى في التصنيف والتأليف والابتكار هكذا كانت أحوالهم يوم عرفوا قيمة الزمن ، وهكذا كانت إنجازاتهم يوم اتسعت مداركهم ونضجت عقولهم ..وإذا كان هذا تاريخ أسلافنا الأوائل وهكذا كانوا ..فإننا مطالبون بالإقتداء بهم ، وذلك باستثمار كل دقيقة وثانية من عمر الزمن نتقرب فيها إلى الله Y ونسابق إلى جنته و موعوده من خلال تربية ذواتنا ، وإعداد الآخرين حتى تكون قادرة على العطاء بلا حدود ..
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم , بسم الله الرحمن الرحيم , والعصر , إن الإنسان لفي خسر , إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات , وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر.
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم
الخطبة الثانية
الحمد لله على نعمائه والشكر له على إحسانه, والصلاة والسلام على نبي الرحمة وآله , أما بعد: إن البدائل متاحة ، والمجالات مفتوحة لاستثمار الوقت ، وشغل الفراغ فإليك هذه الخيارات المتنوعة ، والبدائل المتعددة لتختار لنفسك منها ما يناسبك ويلائمك
أولاً : الإستفادة من البرامج التربوية والرحلات العلمية التي قد تقوم بها بعض الجمعيات والأفواج. ثانياً : مدارس تحفيظ القرآن الكريم التي تعتبر مشعل هداية ، ومحصن تربية ، ومائدة من موائد القرآن التي ينهل منها الناهلون الآداب الفاضلة ، والأخلاق الحميدة ، والصفات العالية ،وإن خير ما اشتغل به المشتغلون من أعمال القرب كتاب الله تعلما وتعليما ، وذلك مصداقا لقول المصطفى r : ( أهل القرآن هم أهل الله وخاصته ) فاحرص على المشاركة فيها وإلحاق أبناءك في صفوفها ..ثالثاً : حلق الذكر ومجالسة العلماء ، تلك المجالس التي تبحث عنها الملائكة الكرام ..تلك المجالس التي تحفها الملائكة ، وتغشاها الرحمة ، وتنزل عليها السكينة ، ويذكر الله أهلها فيمن عنده ، وهذا لا يتعارض مع الإجازة فقد كانت سياحة أسلافنا رحمهم الله في طلب العلم ومجالسة أهله
رابعاً: الإشتغال بعمل يكتسب منه عيشا ويحفظ به ماء وجهه من طلب الآخرين وهذا من السعي المحمود فقد جاء في الأثر – ان المؤمن لا يرى إلا ساعيا إما درهم لمعاشه أو حسنة لمعاده -
وأخيراً : إن من أمضى يوماً من أيام عمره في غير حق قضاه ، أو فرض أداه ، أو علم اكتسبه ، أو فعل محمود صنعه فقد عق يومه وظلم نفسه،
والله أسأل أن يصلح أحوالنا وأحوال المسلمين وأن يوفقنا للعمل النافع والعمل الصالح وأن يبارك لنا في أوقاتنا وأعمارنا إنه على ذلك قدير وبالإجابة جدير,وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وآله الأطهار وصحابته الأبرار.
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه , وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه .
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار .
عبـاد الله.
الأربعاء نوفمبر 01, 2023 9:56 am من طرف نور الهدى
» بطاقة فنية عن مسجد الكوثر بحي مليانة اينغر ولاية عين صالح
الأربعاء نوفمبر 01, 2023 9:08 am من طرف نور الهدى
» نبذة عن الطالب قدور بحمو حي مليانة اينغر ولاية عين صالح
الأربعاء مايو 12, 2021 9:36 pm من طرف الاستاذ احمد
» لمحة تاريخية موجزة حول الحاج محمد عبد القادر ولد الشيخ الراكب في إينغر
الأربعاء مايو 12, 2021 9:23 pm من طرف الاستاذ احمد
» قناة الرابعة المغربية تعرض دروس خصوصية الرياضيات الفيزياء العلوم الطبيعية -فرصة للنجاح -
الجمعة يوليو 17, 2015 9:30 pm من طرف الاستاذ احمد
» ملخصات الوحدات االخمسة لاولى فيزياء للاستاذ جزار
الجمعة مايو 29, 2015 12:47 am من طرف الاستاذ احمد
» الفرض الاول للفصل الثاني مع التصحيح النموذجي فيزياء نهائي علمي
الأربعاء فبراير 18, 2015 8:51 am من طرف الاستاذ احمد
» تصحيح تمارين بكالوريا 2014 فيزياء علوم تجريبية
الأربعاء فبراير 18, 2015 8:28 am من طرف الاستاذ احمد
» سلسلة تمارين في الوحدة الرابعة مع التصحيح في الفيزياء للنهائي
السبت فبراير 14, 2015 10:37 am من طرف الاستاذ احمد
» مركز تحميل لتحميل الصور والملفات
السبت فبراير 14, 2015 4:34 am من طرف الاستاذ احمد
» سلسلة تمارين في وحدة تطور جملة كيميائية نحو حالة التوازن تم تعديل التصحيح بتصحيح الواجب المنزلي
الإثنين فبراير 09, 2015 7:21 am من طرف الاستاذ احمد
» اجمل النكت والطرائف الجزائرية بالفصحة والدارجة
الثلاثاء يناير 28, 2014 11:20 pm من طرف mohamed
» هذه بعض المشاكل التي تواجه الحاسب
الجمعة ديسمبر 27, 2013 6:40 am من طرف الاستاذ احمد
» سوف نتكلم عن أنواع الذاكرة ولماذا سميت بهذا الاسم ومم تتكون
الجمعة ديسمبر 27, 2013 6:36 am من طرف الاستاذ احمد
» تعليمات خاصة لتقسيم القرص الصلب باستخدام fdisk
الجمعة ديسمبر 27, 2013 6:34 am من طرف الاستاذ احمد